22‏/03‏/2012

دراسات في تطوير محافظة بابل

مقترحات ودراسات في
 تطوير محافظة بابل
اسم معد الدراسة : د. عامر جاسم سلمان الخفاجي
رئيس لجنة التخطيط في مجلس قضاء المحاويل
تدريسي / جامعة بابل / كلية العلوم للبنات


الفهرس

القدمة 
المستخلص 
مشروع تطوير مدينة بابل الاثرية 
تاهيل معامل التصنيع العسكري 
تاهيل معمل طابوق المحاويل 
انشاء جزيرة بابل السياحية (المهناوية) 
دراسة نفطية لتاهيل حقول الكفل والمسيب والنجف  
مشروع المركز النفطي  
المحمية الطبيعية في غابات المحاويل
             

المقدمة :
تشتمل الدراسة الجوانب الاتية:
1- تطوير مدينة بابل الأثرية(بناءها كما كانت قبل 6000 سنه) وإنشاء متحف عصري ومكتبة كبيرة.
2- الجانب السياحي بتمثل بإنشاء مدينة العاب وحدائق حيوان ومنشئات سياحية, شقق وبيوت للاعراس وحدائق في جزيرة المهناوية لتصبح المنطقة السياحية الاولى بالعراق . وتطوير المدينه السياحية في سدة الهندية. وربط مدينة الحلة ببابل الاثرية بجزيرة المهناوية مع المدينة السياحية في سدة الهندية ليصبح اكبر مشروع سياحي في العراق.
3- تنشيط الجانب الصناعي من خلال إعادة معامل ( التصنيع العسكري ) لاغراض مدنية وتفعيل انشاء معمل السيارات الامريكي في زمن النظام السابق والمعامل الاخرى داخل المحافظة , واعاده تاهيل معمل طابوق المحاويل الجمهوري.
4- تطوير القطاع النفطي من خلال دراسة استكشافية وتقييمية للثروة النفطية وامكانية الاستخراج وانشاء مصفى لتكرير النفط يغطى الحاجة المحلية.
5- انشاء مركز نفطي وهو الاول من نوعه في العراق كبدايه للاستثمار ومشاركة الحكومة المحلية من خلال الكفاءات الموجودة فيها.


بسم الله الرحمن الرحيم
المستخلص :
تتناول الدراسة ابراز الهوية الخاصة بالمحافظة بسبب توفر العناية الإلهية لمدينتنا من خلال:
1-  السمعة الحضارية العالمية لمدينة بابل.
2-  خصوبة الارض وكثرة الانهار وجمال المنطقة لكثرة البساتين والحقول.
3-  توسط المحافظة لمدن مهمة مثل كربلاء والنجف التي يقصدها ملايين السواح والديوانية وواسط وبغداد, حيث تعتبر المحافظة هو مركز العراق تقريبا.
4-  الكثافة السكانية العالية للمحافظة والمحافظات المجاورة.
5-  اختيار محافظة بابل عاصمة للحضارة من قبل الحكومة العراقية.
6-  تميز أهالي المحافظة من خلال زيادة معدل الذكاء في منطقة الفرات الاوسط عموما وكثرة الفنانين والشعراء والعلماء والخطاطين وغيرهم.
لذا بالامكان تطوير المحافظة من خلال الجوانب الآتية :-
1-  الجانب الاول :تطوير مدينة الاثرية :
 كعاصمة للحضارة الأولى في العالم , حضارة بابل والتي هي ألان مجرد آثار الآثار بسبب الإهمال والحروب , فبالامكان الاستفادة من الدراسة التي اعدها الأستاذ مفيد الجزائري عند توليه منصب وزير للثقافة ومفاتحتة لمنظمة اليونسكو التي رحبت بفكرة تطوير المدينة الاثرية , او احالتها الى الشركات العالمية لبناء بابل القديمة كما كانت سابقا مقابل الاستفادة من المردودات السياحية لفترة من الزمن , حيث سبق لاحدى الشركات العالمية الطلب من الحكومة العراقية بانجاز هذا المشروع في زمن النظام السابق ولكن جهل النظام السابق لأهمية هذا المشروع , جعله لم يتحقق .الجانب الثاني هويتها بوصفها ( فيحاء ) حيث ان شبكة الانهار المتفرعة من نهر الفرات وسعة الاراضي الزراعية ووجود موقع جميل بالامكان انشاء منتجعات سياحية من مدينة العاب وشقق سياحية و حدائق للحيوان والطيور والاسماك , سيعزز السياحة في بابل .
2- الجانب الصناعي :
 يتمثل بالاستفادة من الاراضي والمعامل القديمة ( التصنيع العسكري ) لإنشاء او تطوير المعامل الحالية وفق خطة علمية , لجعلها المحافظة الصناعية المتقدمة في البلد , فالمشروع الذي أرادت الدولة انشاءة كمعمل للسيارات الامريكية بالإمكان الان تفعيله مع الشركات ذات الشأن لتحقيقه , واعادة تشغيل معمل طابوق المحاويل.
3-  الجانب الأهم :
هو الاستفادة من مصادر الطاقة كحقول الكفل والمسيب وإقرار الدراسة المقدمة الان لتقييم الثروة النفطية والغازية في المحافظة.
والجوانب السابقة تطبيقها يعني :
1-  امتصاص كامل للبطالة وجلب العمالة من المحافظات القريبة , وهذا يعني تطوير المستوي الاجتماعي والمعاشي والنفسي لاهالي المحافظة وتطوير كفاءتهم العلمية , وهذا يعني انشغالهم عن الانخراط في أي تنطيمات مصنفة باستخدامها العنف .
2-  رفع العامل المعنوي والنفسي والاقتصادي لأهالي المحافظة وسيزيد من فرص الإبداع والابتعاد عن كل ماشأنه ان يقف في طريق التطور .
3-  الاعتماد على واردات الجوانب الانفة يجعل تطوير المحافظة بشكل مطرد وبذلك سنقطع شوط اقصر في التطور .
4-   قلة الاعتماد على التخصيصات الواردة من الدولة بسبب الواردات الضخمة التي ستعود للمحافظة وبذلك سنعمر بسنة اضعاف مايمكن اعمارة لو اعتمدنا على تخصيص الدولة .


المقدمة :
إن المستحيل يصبح ممكنا والخيال يصبح حقيقة , اذا وجد التصميم والارادة
ان مدينتنا بابل كانت قبل 6000 سنة عاصمة القوة والتمدن والتطور , أعجوبتين من اصل سبع من عجائب الدنيا  وعلى مر العصور كانت في بابل , واليوم بابل هي مدينة أشباح يقتات أهلها على أمجاد الماضي .
علينا اذن ان نسعى الوصول إلى نقطة الصفر ( اذا اعتبرنا المرحلة التي وصلنا اليها قبل 6000 سنة ) كمرحاة اولى ومن ثم ننطلق لنلحق بركب التطور , ومانجده صعبا سيكون سهلا اذا وجد اناس همهم تطوير مدينتهم كما فعل اجدادنا .
هذه الدراسة قد تعتبر من الخيال ولكن تحقيقها أسهل مما نتصور
فلنسعى جميعا لتحقيق هدف سامي ولنسبق الآخرين على مستوى بلدنا الحبيب او على مستو اكبر.
ان مدينتنا قد وهبها الله السبل لتكون مدينة جميلة سياحية , اثرية , صناعية , زراعية , تعتمد على نفسها في إمدادات الطاقة , وتعتمد على مواطنيها من كفاءات يبنون الان ويخدمون في مدن العالم ومنهم استاذ الرياضيات لاول في العالم محمد عبد الجبار المحاويلي يعمل الان في وكالة ناسا ..
ولنتذكر ان الامارات في وضعها الحالي بدأت بافكار نفذت وكذلك اندونسيا تطورت بفعل افكار نفذها شعبها ...


اسم المشروع : تطوير بابل الاثرية:
المقترح الاتصال بالسيد مفيد الجزائري وماحققه من الاتصال بمنظمة اليونسكو لاعادة تاهيل بابل الاثرية لان السائح اذا اراد زيارة بابل ماذا سيجد ؟
بالامكان اعاده بناءها كما كانت بشوارعها وقصورها وجنائنها المعلقة وبرج بابل وباب عشتار واسدها!
 والحركة داخلها تكون بالعربات البابلية يقودها اشخاص يرتدون الزي البابلي وتكون مدينة مغلقة يعيش السائح اجواء الحضارة القديمة قبل 6000 سنة ويجب ان لاننسى ان بابل هوية المحافظة وهوية العراق كبلد اول الحضارات نشات على ارضه.
من الممكن ان تقوم باعاده بناءها كاستثمار احدى الشركات المتخصصة بعد الاعلان عنها في وسائل الاعلام و تكون الواردات لها لفترة من الزمن مقابل البناء.
حيث كانت هناك فكرة ببناء بابل كما كانت سابقا من قبل شركة متخصصة وهناك الكثير من الباحثين العراقيين لهم دراسات على بابل كذلك المتحف البريطاني والجامعات البريطانية والالمانية , هو مشروع علمي وسياحي واستثماري في وقت واحد , يجب ان تكون الحكومة المحلية مهتمة بهذا الأمر والا من سيهتم بهذا الموضوع يجب على الحكومه المحلية ان تكون لها رؤى إستراتيجية ومستقبلية , بابل لن يكون لها وضعها الصحيح بدون احياء بابل بشكل علمي مدروس فليس صحيحا ان تهتم المتاحف العالمية والجامعات بحضارتنا ونحن لانهتم. وليس صحيحا ان ننشأ المقاهي والمحلات على ارض اثارية هذا ليس صحيح كما فعلت الحكومة المحلية السابقة الذين اكملوا الخطا الذي وقع فيه نظام صدام ببناؤه المحلات والبحيرات التي دمرت الاثار وكذلك بناؤه لقصرة , يجب احالة الموضوع الى لجنة متخصصة يتكفل بها شخص واعضائها كلهم اكاديمين وما اكثرهم.
ومن الغريب اننا لانجد  في محافظة بابل ما يشير الى هذه الحضارة العريقة التي كانت اول حضارات العالم ولها الشرف في انها سنت اول القوانين في العالم , حتى انه لاتوجد مثلا تماثيل او نصب عندما يشاهدها السائح ربما يسال عنها ليعرف انها جزء من هذه الحضارة , حتى المواطن المحلي نسى ان له حضارة عريقة , يجب ان نعمل على ابراز الهوية الحضارية لمحافظة بابل بإنشاء ونصب العديد من التماثيل والنصب التي تشير الى الحضارة البابلية , او ليس اناسنا قبل 6000 سنة كانوا اكثر تطورا من اناسنا الان ولماذا ؟ الا يجب ان نفهم الناس ان البابليين القدماء كانت لهم حضارة يجب علينا نحن الان ان نكملها ونتطور اكثر واكثر ونحن نعلن جميعا ان العراقيين الان قد بنوا دولا كاليمن والامارات وليبيا وباقي دول العالم.
حتى لايوجد لدينا متحف نستطيع ان نشاهد الادلة الحضارية او ليس يجب ان يكون لدينا متحف لكي يزوره السائح الذي يقصد حضارة بابل او ليس طلاب مدارسنا يجب ان يزوروا هذا المتحف ليطلعوا على حضارة القدماء على الاقل لرفع الروح المعنوية للشاب العراقي .


ولعدم توفر البيانات الكافية اقترح اكمال الدراسة من اناس متخصصون بلاثار
واقترح انشاء متحف كبيريحتوي على نسخ من كل الاثار العراقية او الاكتفاء باثار مدينة بابل, ومكتبة تضم مصادر عربية واجنبية
 لان اليوم لاتوجد مثل هذه المكتبة او المتحف يزين واجهتها بتماثيل تبرز حضارتنا التي يهتم بها كل العالم الا نحن فاذا تعرف على شخص اجنبي في اي بلد سيسألك عندما يعرف انك من بابل ( كم تبعد عن اثار بابل ؟ ) وهو لايعلم وربما يعلم ان اثار الحضارة بدأت تنمحي ..... الجنائن المعلقة وبرج بابل من وحي الرحالة الاجانب
                     


اسم المشروع : انشاء معمل السيارات والمعامل الأخرى
تقوم الفكرة ان المنشئات العسكرية القديمة قد خصصت لها الاراضي والابنية المناسبة وكوادرها موجودة بالامكان الاستفادة من تطويرها وتفعيل انشاء معمل صناعة السيارات الامريكية الذي تم الاتفاق عليه قبل حرب الكويت .
الكل يعلم الان لكي ننفذ مشروع المشكلة الأساسية تكمن في المكان والاستملاكات وغيرها , ومنطقة المعامل القديمة في منطقة الحصوة والاسكندرية جاهزة وتملك البنية التحتية الكافية لقيام اي مشروع او مصنع ومعلوم الاهمية التي تتأتى من انشاء اي مشروع من امتصاصه للبطالة وتطوير الكفاءات العلمية بالمحافظة وتحريك السوق المحلي, وحتى من المردودات الاقتصادية من هذه المعامل .
الاقبال الشديد على شراء السيارات وخاصة السيارات الغير متوفر فيها شروط المتانه ( التجارية) ذات المناشيء الصينية او الهندية والايرانية والتي شرائها يعني كمن يرمي نقوده في البحر ولكن المواطن رغم ذلك يشتريها مضطرا.
 ليس صحيحا ان نعتمد على النفط بشكل كامل نبيع النفط ونشتري جبنة لبنة التركية وناكل موطا ايرانية وحلاوة سورية وعصير مغشوش سعودي وغيره !!
ولعدم توفر البيانات الكافية اقترح احالة الدراسة الى هيئة متخصصه


معمل طابوق المحاويل الجمهوري
معمل طابوق المحاويل من المشاريع الستراتيجية في العراق مساحة المعمل 1000 دونم , طاقتة الانتاجية اكثر من 6000000 طابوقة شهريا, وبالتاكيد المحافظة بامس الحاجة لانتاج هذا المعمل مادام المحافظة في طور البناء , يعمل في المعمل 200 مهندس وخبير وجيولوجي واداري , يعملون فية منذ تاسيسة في الثمانيات ,
المعمل متوقف الان بسبب:
1- لحاجنة لبعض الوقود
2- بعض الترميمات

ومن  المؤسف ان يكون لدينا معمل بهذه المواصفات الراقية ونهمله او نقف متفرجين , الان شخص برجوازي اجر هذا المعمل وبدا ينتج الطابوق واصبح كل منتسبي المعمل بامرته , اليس من الواجب على الحكومة المحلية تبني الامر ؟



اسم الدراسة:     دراسة حول أعادة أعمار وتأهيل معمل طابوق ألمحاويل
معدي الدراسة:
عامر جاسم سلمان/ رئيس لجنة التخطيط قي مجلس قضاء المحاويل
كربم شلاش / فني , مدير معمل طابوق المحاويل
مهندس صباح المعموري/ رئيس قسم الصيانة في معمل طابوق المحاويل الجمهوري
 


                  دراسة حول أعادة أعمار وتأهيل معمل طابوق ألمحاويل

تاهيل معمل طابوق المحاويل (الحكومي الجمهوري ) مهم لاعادة اعمار محافظة بابل لما لهذا المعمل من أهمية فائقة لاعادة اعمار محافظتنا والمحافظات المجاورة كون مادة الطابوق من أهم مواد البناء حيث جار الطلب عليها بشده كون المعروض اقل  من المطلوب أضف الى ذلك  أسعارها الخيالية والتي تضيف عبئا" أضافيا" على كاهل المواطن والدولة في حالة بناء دار او مدرسة او ما شابة ونرفق لكم طيا" التفاصيل الخاصة بأعادة الاعمار.
الفقرة اولا":-
الاسباب الموجبة لاعادة تأهيل المعمل
1-حاجة السوق المحلية المتزايدة لمادة الطابوق
2- شحة المعروض كون المعامل العاملة الاهلية لا تكفي لسد الحاجة
3- الطابوق الجمهوري من افضل انواع الطابوق كونه
أ‌-     ينتج اوتوماتيكيا" وبمواصفات عالمية
ب‌-يخضع للفحص المستمر من قبل الجهاز المركزي للتقيس والسيطرة النوعية
ت‌-انعدام الابخرة والمواد السامة التي تنتجها المعامل الاهلية حيث تأكد ذلك دوائر البيئه
ث‌-دورة المياه مغلقه حيث لا يوجد تصريف مواد كيمياوية مضرة
ج‌-  المواد الاوليه متوفره وسهولة الحصول عليها حيث يوجد مقلع خاص مهيأ من قبل دائرة المسح الجيولوجي
ح‌-  توفر الكادر الفني والتشغيلي للمعمل ومن العناصر الكفوءة والمخلصة


الفقرة ثانيا":-
نبذة مختصرة عن الية اشتغال المعمل:-
1-   معمل طابوق المحاويل الماني المنشأ انتجته شركتان معروفتان وهما شركة سالزكيتر وكارل و ولتر
2-   اسس المعمل وبدأ التشغيل منذ عام 1982
3-   ساهم المعمل منذ انشاءة في بناء أغلب دور ودوائر الدولة والمواطنين
4-   عدد خطوط المعمل أثنان طاقة كل منهما (100000) مائة الف طابوقة يوميا" عند التشغيل أي طاقتهما التصميمية
5-   يخضع المعمل سنويا" وبمرور الزمن للأندثار وتقادم أجهزتة التشغيلية (المكائن والمعدات )
6-   تعرض المعمل منذ اكثر من اربع سنوات الى هبوط واضح في انتاجه اليومي نتيجة عدم توفر المواد الاحتياطية أصلية المنشأ وعدم توفر الدعم المادي لاعادة التأهيل للامكانات المحدودة لوزارة الصناعة.
7-  أنتاج المعمل حاليا" وللخطين لا يتعدى(30000) ثلاثون ألف طابوقه يوميا" كمعدل أنتاج لا تكفي لسد حاجة السوق المحليه المتزايدة .قبل ان يتوقف بسبب عدم توفرالوقود.






خطة تأهيل معمل طابوق المحاويل (المثالية):-

أسم المادة
الكمية والعدد
المواصفات
سعر المفرد التقريبي
المبلغ الكلي$
الملاحظات
خط انتاجي
2
خط طري كامل صيني المنشأ
130000
260000

عربات فرنية
100
تصليح في الاسواق المحلية
1500
150000

سقف فرن
1
طابوق ناري تركي المنشأ
250000
250000

جدار فرن كامل
1
طابوق ناري تركي المنشأ
250000
250000

دافع فرن
2
صيني المنشأ
10000
20000

عربة دافع الفرن
2
=
15000
30000

عربة كهربائية
2
=
15000
30000

راديتر مجففات
10
=
5000
50000

مراوح هواء بارد
60
=
200
12000

خطوط حرق
سيت واحد
=
-
10000

ثرمو كيبل حراري
سيت واحد
=
-
10000

مروحة سحب الدخان
2
=
10000
20000

بليت حراري
400 م2
محلي
200
80000

شفل كاوسكي
2
-
100000
200000

سيارة خدمه
3
-
10000
30000

أنارة مع الخدمات
-
-
-
10000

تدفئة وتبريد
-
-
-
10000

مكاتب
-
-
-
10000

اجهزة السيطرة النوعية
-
-
-
10000

المجموع



1442000 $






او
بالامكان شراء خطين انتاجين جديدين بطاقة انتاجية 160000 طابوقة يوميا تركي المنشا او صيني لايتجاوز سعر الخط    130000 دولار


الخلاصة:-
مماتقدم نلاحظ ما يلي
-ألصيانة واعادة التأهيل تعني :-
أ-زيادة الطاقة الانتاجية
ب-زيادة الارباح والخروج من خانة الخسارة الخانقة
ج-توفر مادة الطابوق في الاسواق المحلية
د-انخفاض اسعار الطابوق المنتج
و-كفاءة الطابوق المنتج مقارنة بمثيلاتة في الاسواق المحلية
ي- المحافظة على املاك الدولة بضمان استمرارية تشغيلها .


صور جوية لمعمل طابوق المحاويل والمقالع الخاصة به


مشروع مدينة بابل السياحية
( جزيرة المهناوية)
اعداد: د. عامر جاسم سلمان













بسم الله الرحمن الرحيم
1- اسم المشروع : مدينة بابل السياحية
2-  اسم معد الدراسة : عامر جاسم سلمان
3-  موقع المشروع : الجزيرة المحصورة داخل نهر الحلة شرقا قرية ( البوعلوان – خفاجة ) وغربا منطقة المهناوية وهي جزير تابعة الى منطقة السدة , رقمها 21 / قلعة المهناوية , خالية من السكان عدا بعض بيوت المعدان من مربي الجاموس .
مساحتها أكثر من 700 دونم وهي منطقة رسوبية خصبة جدا لم تزرع سابقا إطلاقا عدا بعض المساحات الصغيرة
4- أسباب اختيار المكان :
1-  لأنها منطقة جميلة جدا تحيط بها بساتين النخيل من الجهات الأربع وكذلك تحيط بها المياه والأنهار من كل الجوانب.
2-  منطقة غير ماهولة بالسكان عدا القليل وعائديتها للدولة .
3-  تتوسط مناطق مهمة على مستوى المحافظة ( سدة الهندية السياحية – اثار بابل المشهورة عالميا ) وعلى المستوى الاكبر توسطها ( محافظات بغداد وكربلاء والنجف والديوانية وواسط ) .
4-  قرب الطريق السريع الرابط بين بعض هذه المحافظات من قرية الامام – خفاجة  وطريق كربلاء وقربها عن سدة الهندية والمسيب.
5-  منطقة خالية يسهل التخطيط عليها والتطوير وذات فضاء واسع بسمح بذلك.
5- هدف المشروع والجدوى الاقتصادية :
1-  كون المحافظة ذات شهرة عالمية واقليمية من تمتعها بصفات تاريخية وسياحية وقربها من محافظتي كربلاء والنجف ذات الصبغة الدينية , اضافة للكثافة السكانية العالية للمنطقة  وللزوار والسائحين, يجعلها مرفق سياحي ترفيهي فريد من نوعه في المنطقة ,
2-  تطوير المحافظة اقتصاديا بسبب الارباح الهائلة المتأتية من المشروع لأنها من المتوقع أن تكون بأرقام تفوق ماتمنحه ألدوله من مبالغ الاعمار المحافظة للاسباب الواردة في  ( 4-3 و 4-5-1) .
3-  امتصاص شبه كامل للبطالة .
4-  تأهيل المجتمع من الناحية النفسية والصحية والاجتماعية , حيث ان المرافق الترفيهية , المواطن بأمس الحاجة اليها اليوم , وهي ليست كمالية بل أساسية لاتقل أهمية عن إنشاء المستشفيات او ماشابه ذلك من خدمات .
5-  جلب الاستثمارات الأجنبية مستقبلا بشروط وليس بمنح إغراءات كما نفعل اليوم .
6-  توفر مبالغ الاستثمار.
7-  تبرز المعالم الحضارية لبابل القديمه ومن ثم حضارة العراق لان تصميم المدينه سيكون مشابه لمدينه بابل القديمة بتماثيلها وابوابها وشوارعها ولكن بتصميم حديث لان بابل بابل الاثرية القديمة حاليا غير صحيح لانه يلغي مفهوم بابل الاثرية ولكن بنائها في منطقة اخرئ يتيح لنل الحرية بالتصميم والاضافات.
6- طبيعة المشروع :
1-  تصمم المدينة بابنيتها وشوارعها وتصاميم ابنيها كبابل القديمة لكي تعكس حضارة بابل القديمه , صحيح الكل يسمع عن حضارة بابل ولكن كيف هي بابل القديمه ؟, فمثلا تبنى بوابة عشتار وشارع الموكب وعلى جانبيه ابنية والمعابد والتماثيل واسد بابل ومسله حمورابي ولكن الابنية تستخدم كمطاعم مثلا او فنادق او مسرح بابل يستخدم كمسرح وماشابه ذلك حتى بالامكان نصب تماثيل كل الحضارات في العراق مثل السومرية والاكدية والاشورية وغيرها فالذي يتجول في المدينةا يشعر بعظمه العراق وحضاراته وتكون جذب للسواح خاصة اذا بنيت بعلمية عالية واخلاص في التنفيذ.
2-  تبنى نموذج للجنائن المعلقة لاستخدامها كمرفق سياحي او مطعم وكازينو او برج بابل القديم  لاستخدمه كفندق راقي يمكن استخدامه للمؤتمرات للحكومه المركزية, وايواؤ الضيوف رفيعي المستوى على غرار شؤرم الشيخ الذي لولا عقلية الاسرائليين المتفتحة لما بنته او فكرت به مصر اصلا والذي يستخدم الان حتى للمؤتمرات بمستوى الدول العربية.
3-  إنشاء مدينه ملاهي ( مدينه العاب ضخمه ) على غرار مدينه  والت دزني الامريكية ومثيلاتها في فرنسا واليابان وغيرها .
4-  انشاء مجمعات سكنية سياحية ( شقق ) على غرار الشقق في المدن السياحية في مناطق الغابات وسد الموصل في الموصل ومصايف شمال العراق , ويخصص بعضها للأعراس على غرار مدينة الأعراس  حيث يتوجه ألان كل الشباب في المحافظة الى فنادق بسيطة في كربلاء لغرض الزواج , يستطيع العوائل استئجارها لغرض قضاء أوقات للاستجمام .
5-  إنشاء حدائق للحيوان وأخرى خاصة للطيور والأسماك ( الاستفاده من النهر المحفور لاحقا الذي يربط جزئي شط الحلة) وغيرها وهو غير موجود على مستوى العراق , علما ان احد بلديات مدن ايران تعتمد وارداتها على حديقة للطيور أنشأتها البلدية ومن هذه الواردات استطاعت ان تطور تلك المدينة.
6-  تخصيص مناطق لإنشاء الأسواق والكازينوهات والمسارح والمطاعم بالإمكان تأجيرها كمساطحة بسبب حاجة المنطقة لمثل هذه الأسواق على ان تكون راقية المستوى .
7-  تخصيص مناطق لإنشاء فنادق سياحية من الدرجة الأولى مستقبلا كاستثمار, تنفع لايواء حتى المؤتمرات والوفود الرسمية والشخصيات المهمة .
8-  منطقة شرم الشيخ كانت تابعة لمصر كانت مهجورة احتلتها اسرائيل جعلت منها منطقة سياحية الان مصر جعلتها مكان لكل مؤتمراتها الرسمية, علما ا ن احد الشركات الامريكية والنمساوية عندما استطلعوا موقع جزيرة المحاويل السياحية وباقتراح من مجلسنا ,من الجو بطائرة هليكوبتر,  اكدوا انها اجمل من منطقة شرم الشيخ في مصر.
9-  ربط المنطقة بجسر يربطها بمدينه المحاويل – قرية الإمام – الطريق السريع  لتسهيل الحركة من مدن بغداد وواسط وباقي المناطق, وربطها بجسر او طرق سريعة يربطها بطريق كربلاء  لتسهيل الوصول اليها ’ وتبليط شارع كورنيش على طول نهر الحلة من سدة الهندية حتى مدينه الحلة مارا بمدينه بابل الأثرية ويربطها بسدة الهندية ثم المسيب وبالتالي بغداد وكربلاء .
 فبعد ان تؤهل مدينة السدة السياحية وجزيرة المهناوية ومدينة بابل الاثرية وانشاء الكورنيش على ضفتي شط الحلة
 ستصبح ان شاء الله اكبر واجمل منطقة سياحية بالعراق  , وستؤوي كل المؤتمرات الحكومية ومكان يفتخر به لان زيارته للمدينه ستلخص لك  تاريخ العراق وحضاراته ووسع المكان وجماله سيجلب ملايين السواح والذين سينفقون ملايين الدولارات والتي ستدخل جيوب اهالي المنطقة والحكومه المحلية.



10-        إمكانية تنفيذ المشروع :
يعتمد تنفيذ المشروع على الخطوة الأولى وهي بناء البنية التحتية للمشروع وتتلخص كالاتي:
1-  وضع تصميم معماري لهيكيلية المشروع وتصميم الابنية والشوارع وفق الطراز البابلي القديم ومزاوجتها مع التصاميم المعاصرة ومليء الشوارع بكل التماثيل البارزة التي تمثل حضارة بابل ومن ثم حضارات العراق المتعددة مثل مسلة حمورابي والثيران المجنحة واسد بابل والثور المجنح وغيرها ووتثبيت مواقع المناطق الترفيهية مثل مدينة الالعاب وحديقة الحيوان والفنادق والساحات والمسارح والقاعات وغيرها,  ,وكل في موقع محدد وفق التصميم المعماري للمدينه.ومن الممكن وضع مسابقة عامه للتصميم يعلن عنها عالميا وتعطى جائزة للتصميم الفائز ومهما كلف التصميم من الناحية المادية لايهم لان التصميم الصحيح والمناسب هو الاساس في نحاح المشروع من عدمه.
2-  وضع وتنفيذ كافة مستلزمات البنية التحتية للمشروع والذي سناتي بتفاصيل بعض منه في الفقرات اللاحقة.
3-  انشاء الكورنيش على ضفتي شط الحلة وان لم يكن فالضفة الشرقية من جهة طريق حلة- بغداد وهذا الطريق هو موجود فعلا وواقع حال ومدفون ومستواه عالي يصل حتى سدة الهندية وكل اصحاب البساتين والاراضي على شط الحلة من الحلة ومرورا ببابل و قرية البوعلوان وقرية البومصطفي  يعلمون ان هذا الطريق رسمي وواقع حال وهو بهذا لايكلف الاالشيء القليل من المتابعة وتبليطه فقط وبالامكان تطويره لاحقا لان محرم الشط هو تقريبا 30 مترا.
4-   إنشاء جسر على الزاوية الشرقية للجزيرة باتجاه مدينة المحاويل ( راس المثلث ) يربطها بطريق حلة بغداد الذي يبعد عن الجزيرة 5 كم وبالتالي يربطها بالطريق السريع الذي يربطها بباقي المحافظات.
5-  تاهيل الطريق الموجود فعلا والذي يربط الجزيرة بمنطقة سدة الهندية من الضفة الاخرى الغربية  وبالمهناوية وبالتالي كربلاء والنجف, لتسهيل الوصول للمدينة لانه اهم نقطه هو تامين الاتصال بالمدينه.
6-   التفكير بإيصال الضغط العالي لتزويدها بالطاقة الكهربائية والذي يمر خط قريب منها وستكون الكلفة قليلة جدا.
7-   اعلان المشروع بكل وسائل الاعلام وبالانترنيت كمسابقة لتصميم معماري للجزيرة السياحية , اين  يجب ان تكون مدينة الالعاب واين يجب ان تكون حديقة الحيوان وكيف تكون الطرق وما الى ذلك من امور تصمية وبالتالي هذا الاعلان للمسابقة سيكون هو بحد ذاته ترويج اعلامي للجزيرة وبالتالي ستزيد من الفرص الاستمثارية , و ليكون الاستثمار كل جزء على حدة مثلا مدينة الالعاب تنشئها شركة وهكذا بالنسبة لحديقة الالعاب, والفندق والمسارح , كل جزء يعلن للاستثمار , ومن الخطا الفادح اعلان الجزيرة ككل للاستثمار لان فرصه انشائها ستتضاءل لان كلفة انشاؤها ستتجاوز المليار دولار, اضافة ان انشاؤها لن يكون بالطريقة التي تخدم مصالحنا وتعكس حضارتنا ومانريده لان المستثمر سيفكر بمصلحته ولن يفكر في اي امور اخرى, وبهذا سنخسر جانبا مهما من فوائد المشروع.
علما ان المشروع بعد عرضه من قبلنا على هيئة الاستثمار في وقت مبكر رحبت به الهيئة وعرضته في مؤتمر لندن للاستثمار,  وقد قدرت الشركات الاستثمارية هناك كلفة انشاؤه هو اكثر من 3 مليار دولار,  وهنا فرص الاستثمار ستقل  للكلفة العالية للمشروع وربما ستكون شروط انجازها فيها من الاجحاف بحق الحكومة المحلية, على الاقل في حالة تهيئة البنية التحتية للمشروع من قبل الحكومة المحلية فانها اذا اعتمدت فقط على رسوم الدخول للجزيرة اذا كان الثمن هو الف دينار فستأتيها واردات مليارات الدنانير سنويا.
8-  انها مشروع عملاق سيحي بابل وهو مضمون الربح (ماديا ومن الناحية السايكولوجية والثقافية ) للمواطن البابلي , حتى لو أنشأتها الحكومة المحلية من الواردات المخصصة من الحكومة المركزية ( على الاقل- البنية التحتية- وضع التصماميم وانشاء الطرق والجسور وتنفيذ الشوارع الداخلية وبعض الممكن من المشروع ) وجعلت الواردات لها اعتقد انها لن تحتاج الحكومة المركزية مستقبلا لتزويدها بمبالغ الأعمار المحافظة وارداتها فقط تجعل من بابل المحافظة الاولى في العراق .














من المعروف ان محافظتي كربلاء والنجف ياتون ملايين السياح اليها سنويا , هذه الجزيرة هي المكان المناسب لاستراحتهم وكذلك ملايين العراقيين الذي يقصدون السياحة ستكون ملاذهم الافضل ناهيك مثلا عن السفرات المدرسية وسفرات الجامعات الان لايوجد لهم متنفس غير ( المدهش ؟! )
ناهيك عن تشغيل الاف الايادي العاملة وقدوم ملايين الدولارات من جيوب السياح لانفاقها في جيوب الناس في محافظة بابل وبذلك تزداد القدرة الاقتصادية للناس وللمحافظة
المشروع جدير بالاهتمام وانا على استعداد الاشراف على المشروع في حالة تبنيه من قبل الحكومة المحلية
علما ان نائب المحافظ السابق السيد عبيد حسون قد اعجب بالمشروع وقام بخطوات جريئة لجعله واقع حال ويحتاج الان لمن يتبنية !

ونامل  ان يقتنع به احد ويحاول جعله ممكنا من المسادة المسؤولين.


تبعد الجزيرة عن المحاويل 5كم



خطة مشروع دراسة نفطية متكاملة لمنطقة محافظة بابل
مقدمة إلى محافظة بابل
النظام النفطي الكامل وتحديد الهيدروكاربونات في منطقة بابل , نطاق الفرات الأوسط , من حوض وادي الرافدين , وسط العراق.
The Total Petroleum System and hydrocarbon Assessment of Babylon District , Euphrates subzone, Mesopotamian Basin , Iraq.
اسم القائم بالدراسة : عامر جاسم سلمان الخفاجي
24 شباط 2008



بسم الله الرحمن الرحيم
خطة الدراسة:
1-  عنوان الدراسة:
  النظام النفطي الكامل وتحديد الهيدروكاربونات في منطقة بابل ,نطاق الفرات الأوسط , من حوض وادي الرافدين , وسط العراق.
The Total Petroleum System and hydrocarbon Assessment of Babylon District , Euphrates subzone, Mesopotamian Basin , Iraq.
2-  اسم القائم بالمشروع: 
عامر جاسم سلمان الخفاجي
3-  الإشراف على المشروع:
الأستاذ الدكتور ثامر خزعل العامري , استاذ جيولوجيا النفط والغاز , جامعة بغداد , كلية العلوم , قسم الجيولوجيا
4- فكرة المشروع:
  هذه الدراسة ستعتمد على دراسة كل مايتعلق بنظام التجمعات النفطية والتسريبات النفطية , وكذلك إيجاد العلاقات المصدرية لهذه النفوط , وبناءا على ذلك ستؤكد الدراسة على الدراسات الاستكشافية والتطورية في حقول نفط الكفل والمسيب ( المتوقعة) بشكل أساسي وحقول مرجان والاخضبر والغراف والرافدين النفطية  وباتجاه الجنوب والعائدة لنطاق الفرات من حوض الرافدين.
     ولتحديد وتعيين التجمعات النفطية الأمثل والأحسن ستقوم الدراسة بتحديد الطبقات المصدرية  ( المولدة للنفط) والطبقات المكمنية ( الخازنة للنفط) وتحديد العلاقة بين النفوط والمواد العضوية ( الكيروجين ) للصخور المصدرية للنفط .
    ولهذا سنأخذ عينات من الفحم والنفط الخام والصخور المصدرية لغرض إجراء التحاليل ودراسة العمليات الديناميكية والتغيرات الحاصلة للمواد العضوية الرسوبية المصدرية وتحويلها إلى نفط وغاز ثم دراسة خطوط الهجرة للنفط ونظام التجمعات النفطية  كنظام بترولي متكامل للمنطقة .
    دراسة المقاطع الزلزالية وتحليلها (2D , 3D, 4D)  واستخدامها لتسقيط وتدوين النتائج المستحصلة باستخدام التقنيات الحديثة والبرامجيات مثل (Vista 7) وتحديد المنغلقات    closures( التراكيب الجيولوجية تحت السطحية)  في طريق خطوط الهجرة من الصخور المصدرية إلى منطقة تجمع الهيدروكاربونات .
   تخمين وتعيين مصائد النفط والغاز والحقول النفطية وكذلك تقدير وتقييم وجود التراكيبstructures  المتوقع وجود النفط والغاز فيها , كل هذا ستنجز في هذا المشروع .
5- هدف الدراسة :
أ‌-     الأهداف العلمية :
1-  مقارنة نفوط المكامن مع كيروجين الصخور المصدرية.
2-  إيجاد خطوط الهجرة للنفط والغاز في منطقة محافظة بابل ضمن نطاق الفرات في حوض الرافدين.
3- استخدام التقنيات الحديثة في الدراسات النفطية كالعلامات الإحيائية biomarkers والبايروليسس pyrolysis ونظام موديلات الاحواض باستخدام برامج البترومود ودراسة السحنات القديمة palynofacies    لاستكشاف الهيدروكاربونات في منطقة الدراسة.
4-  استكشاف الحقول النفطية والغازية .


ب‌- الأهداف الاقتصادية :
1-  من المتوقع إن تكون إنتاجية حقل الكفل حوالي 60000 برميل يوميا وقد تزداد طاقته الاستيعابية في الإنتاج إلى أضعاف هذا الرقم , عدا غرب الكفل والمسيب, ومنه بالاستطاعة سد حاجة المحافظة من المنتجات النفطية  في حالة استخراج كميات اقتصادية من النفط والغاز, خاصة كونه امن واحتمالية امتداده إلى منطقة النجف وبالإمكان ربطه بشبكة الأنابيب النفطية الحالية وتزويده بالنفط الخام لمصفى التكرير في النجف , وهذا يعني توفير مبالغ طائلة تستخدم لنقل هذه المنتجات من شمال أو جنوب البلد وتوفيره لمحطات الكهرباء والمعامل وغيرها .
2- بإمكان إنشاء مصافي لتكرير النفط والصناعات النفطية المختلفة وبالتالي تطوير المحافظة اقتصاديا من خلال توفير الآلاف من فرص العمل وتطوير الكفاءات العلمية والفنية لأهالي الحافظة.
3- إنشاء أو تأسيس مركز نفطي استثماري علمي مشترك بين الجامعة ومجلس المحافظة.
4-توفير مليارات الدولارات للمحافظة والبلد من خلال:

ا- الإنتاج المحلي.
ب- توفير حصة الشركات الأجنبية المنقبة عن النفط والتي تقدر بأكثر من 40% من النفط المستخرج كثمن للاستكشاف وتصبح حصة للمحافظة كونها هي التي تبنت مشروع الاستكشاف ألنفطي من خلال هذه الدراسة للمنطقة ,  حيث سبق في زمن النظام البائد إبرام اتفاقيات مع شركة تونسية لدراسة المنطقة وكذلك إحدى الشركات البريطانية التي حاولت دراسة المنطقة لولا الظروف التي مر بها البلد ,  وباستطاعتنا وبإمكانياتنا المتواضعة تحقيق جزء من الأهداف المرجوة مستغلين لهفة الشركات الأجنبية في مجال الاستكشاف والتطوير وإبدائها المساعدات الممكنة لهذا المشروع حيث أبلغت بموافقة بعض الشركات النفطية بالمساعدة.
ج- الأهداف الاجتماعية :
1- تشغيل آلاف من الأيادي العاملة في عمليات الاستخراج والإنتاج والتكرير ومن ثم تطوير الحركة الاقتصادية للمنطقة بشكل عام.
2-  تطوير المستوى العلمي والفني للكوادر العلمية والفنية بالمحافظة.
3-  رفع المستوى المعنوي والمادي لأهالي المنطقة.





3- خطوات البحث:
1- جمع النماذج من النفط الخام والصخور المصدرية والتسريبات النفطية ( القير ) مباشرة من الحقل من مناطق متفرقة في عموم المحافظة والمحافظات المجاورة وكذلك من شركة نفط الجنوب.
2-  جمع المعلومات من شركة الاستكشافات النفطية ومن الكتب والنشرات ومن الانترنيت.
3- تحويل المعلومات المجمعة والمستحصلة من التحاليل إلى موديلات باستخدام برامج حديثة لتحديد مكامن النفط والغاز في محافظة بابل .
4- مدة الدراسة : سنتين .
5- أسلوب الدراسة :
أ‌-     الدراسة المجهرية :
  دراسة التراكيب للمواد العضوية الرسوبية كالسبورات وحبوب اللقاح والسوطيات المتحجرة والموجودة في النفط الخام بالمكمن وكيروجين الصخور المصدرية ومن ثم مقارنتها اعتمادا على أنواعها ونضوجها العضوي .
ب‌-                        تحاليل الغازكروموتغرفي والغازكروموتغرفي الطيف  الكتلي GC & GC-MS :
  دراسة مكونات النفط من البيكات peaks القمم من الدايكرام للتحاليل المذكورة ودراسة   ( العلامات الإحيائية biomarkers ) وهي مكونات عضوية معقدة جزيئية من الكاربون والهيدروجين وبقية العناصر الموجودة بالنفط والصخور والرواسب والتي تتغير جزئيا عما هي بالأصل في الجزيئات العضوية بالكائن الحي المكوّن للنفط , وتتضمن دراسة  البرستين والفايتين والسترين والتربين والبورفيرين ( مصدره الكلوروفيل ونسبة من النيكل والفاتديوم ) هذه المكونات تهاجر مع النفط وتصبح جزء من المكمن , تساعد في عملية الاستكشاف النفطي ومعرفة المصائد النفطية المتوقعة في المنطقة.
ت‌- تقييم الأحواض الرسوبية :
   تطبيق ووضع  الملومات المستحصلة ولغرض التنبؤ للمكامن النفطية والمصائد في نظام  بترولي متكامل للنشوء والهجرة والتجمع للهيدروكاربونات وذلك ضمن مستويين من الصخور الغطائية أو مستوى واحد ضمن تركيب structure أو ضمن مستوى إقليمي . ولبناء الهيكل العام للحوض الترسيبي تستخدم دراسة التتابعات الطبقية في آبار الدراسة والمقاطع الزلزالية المتوفرة خلال حقول النفط و تحاليل تطور الأحواض الرسوبية باستخدام برامج حاسوبية PetroMod excel software . ودراسة الصفات البتروفيزيائية للصخور المكمنية التي تساعد في تحديد مواقع الهيدروكاربونات ونشؤها وتجمعها.
ث‌- تقييم الصخور المصدرية :
إجراء التحاليل للصخور المصدرية لتحديد نظام النشوء الهيدروكاربوني وتستخدم لهذا الغرض دراسة السحنات القديمة Palynofacies وكمية المادة العضوية TOC وتقنية البايروليسس Pyrolysis للحصول على مخطط Van Krevlen  وتحديد الدليل الهيدروجيني HI والدليل الاوكسجيني OI و مستوى النضوج العضوي Tmax لإيجاد أنواع المواد العضوية الرسوبية وتحديد نضوجها العضوي ودراسة علاقة لأنواع الهيدروكاربونات المتولدة ( نفط أو غاز ) ضمن مستويات النضوج وكذلك القدرة النفطية PP .
ج‌-   المجسات Logs :
 دراسة المجسات المتوفرة لآبار الدراسة  تساعد في تحليل وإيجاد العوامل البتروفيزيائية للمكمن خصوصا مسامبتها ونفاذيتها باستخدام مجسات ( الجهد الذاتي , والمقاومية ) واستخراج التشبع النفطي باستخدام مجسات ( كاما , والكثافة ,   والنيوترون ) ومدى غناه العضوي بالنسبة للصخور المصدرية للنفط وبمساعدة مجسات ( الكهربائية ) ومعرفة التطبيقات الليثولوجية ( نوعية صخور التتابع   الطبقي ) وتشخيص السحنات والتحاليل ووضع التفاسير .

ح‌- المقاطع الزلزالية Seismic section:
بتحليله بالبرامجيات الحديثة 2D,3D,4D  تساعد في تقديم التفاسير وإيجاد التراكيب الجيولوجية تحت السطحية والتي تضم  التجمعات النفطية وتوزيع الصخور المصدرية والكسور والتشققات في الطبقات الصخرية الحاملة للنمط  والمساعدة في عملية الهجرة الثانوية العمودية وتستخدم لتسقيط المناطق المصدرية والمكمنية ولتحديد خطوط الهجرة لمصائد نفطية جديدة .
6- جمع النماذج والمعلومات :
أ‌-      جمع نماذج من الصخور المصدرية.
ب‌- جمع نماذج من الكورات cores لعصر الكريتاسي الأسفل من آبارا لدراسة النفطية .
ت‌- جمع نماذج من النفط الخام من حوالي 10 آبار منتجة للنفط ومن كل عطاء منتج , وكذلك نماذج من القير من التسريبات النفطية seeps وعلى طول فالق أبو جير      ( الذي يستخدم نهر الفرات معظمه كمجرى له ) كمناطق عين تمر وشثاثة وهيث والتي لها علاقة بالحوض الرسوبي , وكذلك جمع العينات من حقول الناصرية والغراف والرافدين  إضافة لحقول الكفل وغرب الكفل  والمسيب والاخيضر .
ث‌- المجسات اليثولوجية لكل حقل من حقول الدراسة متضمنا قمة التكوين وكذلك التقارير النهائية للآبار ثلاثة أو أربعة أعماق على الأقل .
ج‌-   المقاطع الزلزالية لمنطقة الدراسة .
ح‌-    المجسات الكهربائية وكاما والمقاومية والكثافة والجهد الذاتي والنيوترون والصوتية .
7- التحليلات المطلوبة :
أ‌-     -تحضير سلايدات بالينولوجية لنماذج الصخور المصدرية  والنفط الخام .
ب‌-                         تحليلات البايروليسس  Rock- Eval pyrolysis  و كمية المادة العضوية TOC للصخور المصدرية .
ت‌-                        - تحليلات الكازكروموتغرفي والكازكروموتغرفي الطيف الكتلي GC & GC-MS لنماذج الصخور والنفط الخام.
ث‌-        برنامج البترومود PetroMod excel software لآبار الدراسة لكل حقل وتعتمد على أعماق التكاوين الجيولوجية ( السطح العلوي والسفلي ) ودرجات الحرارة للآبار وسطوح عدم التوافق لوضع الموديلات النهائية للأحواض.
ج‌-    سلايدات لمقاطع خفيفة Thin section للصخور المصدرية والخازنة وتقييم  كفاءتها .
8- الاحتياجات :
أ‌-         Fumhood للعمل ألمختبري الكيميائي داخله.
ب‌-                        مواد كيميائية , حامض HCl وحامض HF المركزين ومواد لاصقة كندا بلسم ,وسيللوسايز Cellusize .
ت‌-                         تجهيزات مختبرية من الزجاجيات والاغطية والاوعية والمناخل وNylon mish .
ث‌-                         جهازي Ultrasonic vibrator و  Centrifuge .
ج‌-  - أجهزة Rock - Eval pyrolysis  و GC & GC-MS أو عدم توفرهم إجراء التحاليل في مختبرات خارجية .
ح‌-  مجهر بحثي ذات استخدام مستمر .
خ‌-   حاسبة ذا مواصفات خاصة مع اسكنر وأجهزة طباعة وكاميرا ديجتل .
و-  كتب ومجلات ونشريات في جيولوجيا النفط والعلامات الإحيائية للنفط  Biomarkers وموديلات الأحواض الرسوبية Basin modeling  .
   
تم والحمد اكمال الدراسة بمساعدة من وزارة التعليم العالي وجامعة وشركة نفط امريكتين دون اي اهتمام من الحكومه المحلية للاسف الشديد.
تنويه/ خارطة العراق النفطية توضح منطقة الدراسة

اسم المشروع :
مركز الدراسات النفطية
مقدم الدراسة :
د.عامر جاسم سلمان / كلية العلوم للبنات / جامعة بابل
الاستاذ الدكتور ثامر العامري/جامعة بغداد










بسم الله الرحمن الرحيم
اسم المشروع : مركز الدراسات النفطية

مقدم الدراسة : عامر جاسم سلمان / كلية العلوم للبنات , الاستاذ الدكتور ثامر العامري/جامعة بغداد

موقع المشروع : جامعة بابل, او مبنى مستقل يتبع للمحافظة

الغاية من المشروع :
تعتبر مدينة بابل القديمة أول من استخدم الثروة النفطية في العالم من خلال استخدامهم مادة القير في بناء اكبر و اقدم حضارة في بابل لذا فاستحداث مركز النفطي وهو الأول في العراق سيكون له دلالاته بالتاكيد.
 وتمثل جامعة بابل حداثة الافتتاح وعراقة لأصول الحضارية التي تمتد إلى أقدم  وأولى الحضارات في العالم والي زودت العالم القديم بأرقى الاكتشافات وأرقى العلوم ومنها طرق البحث عن وارد النفط والقير لاستعمالها في رصف المباني وتبليط الشوارع منها شارع الموكب الشهير في مدينة بابل القديمة , واستعمالات اخرى غير معروفة لدينا .
تمثلت تلك الدراسات على مناطق النضوج النفطي والأعماق القليلة التي يتواجد فيها والتي كانت متوفرة آنذاك وبقايا فالق أبو جير الممتد غرب منطقة الفرات الأوسط . كما وان الدراسات الحالية ومن أمثلتها مشروع  بحث طالب الدكتوراه عامر جاسم سلمان على استكشاف النفط في محافظات الفرات الأوسط تمثل بداية خير يمكن إن تعقبها خطوات أكثر قوة لترصين المستوى العلمي العالي لأبناء محافظات الفرات الأوسط والمعوّل عليه لنشر الخير والرفاهية والسلام والتقدم العلمي ليس لمنطقتهم فقط بل لكل البلد .
كما ويقتضي لمثل هذه الجامعة الفتية إظهار تكنولوجيا عالية في مفرداتها لتنافس وربما لتكون المنار العلمي المتميز لي في العراق فقط ولكن في الشرق الأوسط والدول العربية والعالم الإسلامي كافة , ولتنفيذ مثل هذا الطموح يتوجب إيجاد أقسام ومراكز علمية طموحة عالية الأساس كعلوم تطبيقية . ونظرا لكون العراق منطقة نفطية تمثل اعلي احتياطي في العالم فيقتضي إيجاد طرق تطبيقية ذات أساس علمي قوي ينهض بمهمة أفضل لطرق في الاستكشاف النفطي وطرق استخراجه ولذلك ارتأينا ان يكون في جامعة بابل بمدينه الفيحاء بين أهالي الطيبين ان يتم إنشاء مركزنا النفطي المقترح لتطوير الدراسات العليا  إضافة الى تطوير الدراسات الأولية في أساليب الاستكشاف النفط والغاز وطرق استكشافها .


الاهداف الرئيسية تتلخص:
1-    اهداف استثمارية كون المركز الاول بالعراق وفي حالة  دخول شركات النفط للعراق سيكون المركز النفطي هو الرافد والدليل لهذه الشركات والقيام بالتحليلات اللازمة لها وسيكون شريك في عمليات الاستثمار النفطي.
2-    علمي لان طلاب الدراسات والباحثين سيكون لهم الرافد بالعلم وكذلك تطوير المهارات العلمية لابناء المحافظة.
هيكلية المركز :
 يضم المركز كادر متقدم تدريسي وأداري يفضل إن يبتدئ بأبناء وبنات منطقة الفرات الأوسط وتخصيص بناية لهم في جامعة بابل / او بناية تابعة للمحافظة , تضم المكاتب العلمية والمختبرات وقاعات التدريس وبالشكل التالي :

الكادر التدريسي :
 يشمل الكادر التدريسي  حملة شهادة الدكتوراه ليكون المشرقين على الدراسات والمشاريع البحثية والدراسات العليا ويكون لكل اختصاص منهم مدرس مساعد لتوفير احتياجات التدريس ومتابعتها مع الطلبة  .
يفضل الابتداء بكادر تدريسي بما يأتي من الاختصاصات :
1-    دكتورا جيولوجيا النفط / المواد العضوية الهيدروكاربونية
2-    دكتوراه جيولوجيا النفط / بتروغرافبا الصخور الخازنة
3-    دكتوراه في الجيوفيزياء / المجسات  والمقاطع السيزمية
4-    دكتوراه في حفر الآبار
5-    دكتوراه هندسة النفط في طرق الإنتاج
6-    دكتوراه في الجيوكيمياء العضوية
7-    دكتوراه في الحاسبات وخاصة من له خبرة غي البرامج الخاصة بالنفط
8-    دكتوراه رسوبيات / الأحواض الرسوبية والتتابع الطبقي

المختبرات :

 تمثل المختبرات والورش معامل لإجراء التحليلات والفحوصات المختلفة على الصخور والنفط وللقيام بهذه المهمة يخصص لكل مختبر أستاذ مشرف من حملة شهادة الدكتوراه ومساعد فني وكما يأتي :
أ‌-       مختبر التحليلات النفطية Oil analysis ويضم أجهزة الغازكروموتغرفي والبيروبسس
ب‌-  مختبر التحليلات العضوية Source rocks ويضم هذا المختبر مفرغات Fume hood ومصاطب ومجاري خاصة وزجاجيات وأجهزة مخضخضة Centrifuge ولوحة إحماء وفرن Oven ومواد كيميائية .
ت‌-  مختبر الفحص ألمجهري : ويضم مجاهر بحثية ضوئية ومجهر فلورنسيني ومجهر قياس الانعكاس الضوئي .
ث‌-  مختبر الحاسبات
ج‌-    ورشة تحضير السلايدات وقطع الصخور .
ح‌-    المكتبة : بفضل اقتناء الكتب والبحوث الأساسية والاطاريح لتكوين مكتبة جيدة في الاختصاصات المذكورة للكادر التدريسي وحديثة وتنظم في مكتبة تكون النواة لفتح مكتبة الدراسات النفطية في الشرق الأوسط .

التخصصات وموادها التدريسية :

1-   المواد العضوية الهيدروكاربونية Hydrocarbon Organic Matter:
وتشمل دراسة تحليلية وتوصيفية للمواد العضوية الرسوبية في الصخور المصدرية للنفط لإعطاء توصيات للاستكشافات النفطية , وتشمل هذه الدراسة دراسة الصخور المصدرية للنفط وكيفية تكونها من خلال الفحوصات الكيميائية والبصرية , إضافة إلى دراسة السحنات البالينولوجية والبصرية , إضافة إلى دراسة السحنات البالينولوجية لتحديد مدى إنتاجية هذه الصخور المصدرية للهيدروكالربونات ونوعياتها.
2-   ديناميكية الهيدروكاربونات Hydrocarbon Dynamic  :
وتشمل دراسة النفط والغاز ومسالك هجرتها الى الصخور الخازنة وطرق تجميع هذه الهيدروكاربونات في الصخور الخازنة .
3-   المجسات والمقاطع السيزمية Logging and Seismic sections :
تشمل دراسة زلزالية من متخصص جيوفيزيائي لإعطاء مواضيع في أنواع المجسات في الآبار وطرق الكشف عن نوعيات الصخور والهيدروكاربونات ومواصفاتها داخل البئر وتفسير مقاطع زلزالية لتحديد امتدادات الطبقات وتراكيبها داخل الأرض .




4-   البرامجيات المتعلقة بجيولوجيا النفط:

    تدرس البرامجيات الحديثة المستخدمة في مراحل البحث في كل مفاصل الدراسات النفطية مثل :
·         PetroMod Bain ModelingِِA
BVesta version – 7 seismic software
·        C-   WellArchited , Advanced Well Planning / Survey  Management  Software   
·        D-   Kinetics 2000 sophisticated numertic models and a graphical user interface
·        E-   Petrel 2004 module dependency map / Schlumberger
F-   p : IGI- 2 , 3 software for integrated geochemical interpretation
·        GFEFLOW- Finite Element Subsurface Flow and Transport Simulation System
·    

5-   الأحواض الرسوبية Sedimentary Basin :
وتشمل إعادة تصور هيكلية الحوض وطبيعة حفظه للهيدروكاربونات وتكوين المصائد النفطية وتنوعها والطباقية السيزمية .
6-   بتروغرافيا الصخور Petrography  :
وتشمل دراسة الخواص المكمنية للصخور الهيدروكاربونية والفتاتية وكيفية تجميع الهيدروكاربونات في كل أنواعها .
7-   تقانة العلامات الحياتية      Biomarkers :
وتشمل دراسة كيميائية العلامات الحياتية ومجاميع النفط المختلفة وعلاقاتها مع المواد العضوية المتداخلة في الصخور الخازنة للنفط لاستنتاج الأنظمة البترولية المختلفة واكتشاف مصائد نفطية جديدة .

الاجهزة المطلوبة وتمثل اجهزة التحليل الاتية:
    HServer for maps and sections 

1-   جهاز كازكروموتغرفيGas Chromatography  وجهاز  الكازكروموتغرفي الطيف الكتلي GC- MS لتحليلات النفط المختلفة و العلامات الاحيائية .
2-   جهاز البايرؤوليسس  Pyrolysisلتحليل المواد العضوية في الصخور المصدرية وتحديد كميتها ونوعيتها وقابليها لانتاج الهيدروكاربونات .
3-   معدات المخضخضة  Centrifuge واللوح الدافيء Hot plate وزجاجيات ومناخل دقبقة ومواد كيميائية مع نصب مختبر يحتوي مفرغات       هواء جيدة.
4-   معدات الورشة لقطع الصخور وتحضير السلايدات والمواد اللازمة .
5-   حاسبات عدد/ 40
6-   مجاهر متطورة عدد/25 نوع Leitz
7-   مجاهر بحثية لقياس الانعكاس الضوئي للفترينايت Ro والفلورنسيني Flourscence microscope .
8-   اجهزة عرض Data show  عدد/ 5
9-   معدات حقلية  من مطارق وبوصلات و جي بي اس .
10-                      استيراد كتب حديثة .



بداية المشروع :
تتمثل في ايجاد بناية وتاثيها وشراء الاجهزة الاولية الضروية الغير موجودة على الاطلاق في العراق وهي اجهزة البايروليسس والكازكروموتغرفي وجهاز الغازكروموتغرفي الطيف الكتلي وبعض الاجهزة التخصصية الاخرى.

 علما ان الكوادر العلمية الان مهيئة وموجودة لبدأ العمل ويجب ان لاننسى انه المشروع الاول من نوعه في العراق و هو مشروع علمي استثماري.




مشروع المحمية الطبيعية في غابات المحاويل

انشئت غابات المحاويل في السبعينيات من القرن الماضي وعلى مساحة تقارب الالف دونم تمتد من شارع حلة بغداد وصولا الى ناحية الامام , وكانت خطوة جبارة من قبل الحكومه في وقتها لما له من فوائد كحزام اخضر و كمصد للرياح وفوائد بيئية معروفة للجميع.
الان بقي جنسه غابات والواقع هو بقايا غابات,  قدم مجلس قضاء المحاويل عدة مشاريع عليها ولكن وزارة الزراعة رفضت لانها (غابات) ومن هذه المشاريع انشاء كلية للزراعة عليها وكانت الفائدة المرجوة خدمة وتطوير القضاء وايضا تطوير هذه الغابات لان ستنشيء عليها كلية متخصصة.
ولكي لانبتعد عن الهدف الذي اسست عليه الغابات والفائدة المرجوة فاننا نقترح انشاء سياج على كامل المساحة والبالغة 1000اكثر دونم تقريبا موزعة على جانبي طريق محاويل-حلة وتتم زراعتها باشجار متنوعة معظمها من الاشجار العملاقة او الكبيرة اضافة لفصيلة الياكلوبتوز وانواع الاثل من اشجار عملاقة مثل التي زرعت في جامعة بغداد وبكثافة معقولة وخاصة توفر حصة مائية لها وتوفر المياه الجوفية الكافية لاروائها على كل مساحة الارض وتوفر الكادر رالزراعي في المؤسسات الزراعية المحيطة بالغابات مثل مثل محطة البستنه والنخيل وغيرها, وملئها بانواع مختلفة من الحيوانات الاليفة والتي باتت مهددة بالانقراض مثل الانواع المتعددة من الغزلان وايضا انواع متعددة من الارانب وباقي الانواع من الحيوانات الاليفة,  والتي ستقتتات بصورة طبيعية على النباتات, لانتشار المناطق الخضراء- لتصبح محمية طبيعية – اولا – ونحافظ على الغابات – وبشكل حقيقي وليس اسم غابات- ثانيا.ويعتبر كاكبر مشروع علمي والاول من نوعه في العراق, تستطيع الكوادر العلمية في جامعة بابل الاشراف علية والاستفاده منه لطلبة البحوث والدراسات العليا.
والاستفادة بعد ذلك كمشروع سياحي سيستقطب الملايين من العراقيين والاجانب, خاصة قربها من الاماكن المقدسة في كربلاء والنجف التان يرتادوهما الملايين من الاجلانب, و لان الارض شاسعة وستشعر وكانك في البراري وسيخدمها الناس للترويح عن همومهم وجني المتعه والفائدة ويستخدمها طلاب العلم واستخدامات كثيرة وتنوعة.
وبعدها تنشيء على جزء منها باركات لاستراحة العوائل وبعض البيوت والشقق السياحية والتي من الممكن قضاء وقت جميل.
المشروع يمكن تحقيقه:
1-  لان الارض مسجلة كغابات وليست هناك اي صعوبة في الحصول على مثل هذه المساحة الكبيرة.
2- توفر الحصة المائية او الاستفادة من المياه الجوفية المتوفرة بكثرة لاغراض السقي.
3- توفر الكادر العلمي الزراعي والخدمي والفني.
4- موقعها الممتاز القريب من مركز المحافظة ومركز المحاويل ووقوعها بالقرب من الطريق السريع.
5- ضخامه المشروع وكبر اهميته قياسا للامكانيات المادية البسيطة لتنفيذه.
6- حاجة المحافظة للمناطق الترفيهية والحدائق الكبيرة وحاجة المحافظة لاي مشروع استثماري حقيقي يطور المحافظة ويجلب السياح والمستثمرين ___ لانه لو تحققت الجزيرة السياحية وهذا المشروع  لاصبح الاهتمام بالمحافظة كبيرا –--- ولجلب المستثمرين وشجعهم لان المحافظة ستصبح متميزة.
7- سيحافظ المشروع على جنس الارض – كغابات –
8- يمنع التجاوزات الحاصلة على المنطقة , ابسط مثال سرقة التربة السطحية واستخدامها لدفن الاراضي لبعض المتجاوزين وامام انظار دوائر الزراعة.
9- يتوافق مع طموحات وزارة البيئة التي اعلنت عنه مؤخرا بالتفكير في انشاء محميات طبيعية.
10-الفوائد البيئية العظيمه للمشروع.

تم والحمد لله

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية